يخــرج من خلـف جــدار الصمــت.. ذلك الرجــل المجهــول الغامـض.. حامـلاً في يـده سـلاح الانتقــام.. وبقلـب لا يعــرف الخــوف.. يجـوب الشــوارع لينفـــذ العـدالـة بيديــه..
فلا تعــرف إن كان مجرمــاً أم بطــلاً.. لكنك لن تراه سـوى قبضـة غضب لا تعـرف الرحمــة.. لثائـر يحمـل بين مخالـب انتقامـه مصيــراً واحــداً.. جعـل منـه أمنيـة واحـدة مخيفـــة.. أمنيـــــة المـــــوت