آن في آفونلي – لوسي مود مونتغومري

10٬730

آن في آفونلي – لوسي مود مونتغومري
Mrs. Rachel Lynde lived just where the Avonlea main
road dipped down into a little hollow, fringed with alders
and ladies’ eardrops and traversed by a brook that had its
source away back in the woods of the old Cuthbert place; it
was reputed to be an intricate, headlong brook in its earlier
course through those woods, with dark secrets of pool and
cascade; but by the time it reached Lynde’s Hollow it was
a quiet, well-conducted little stream, for not even a brook
could run past Mrs. Rachel Lynde’s door without due regard for decency and decorum; it probably was conscious
that Mrs. Rachel was sitting at her window, keeping a sharp
eye on everything that passed, from brooks and children

up, and that if she noticed anything odd or out of place she
would never rest until she had ferreted out the whys and
wherefores thereof
لوسي مود مونتغمري – لوسي مود مونتجومري رتبة الإمبراطورية البريطانية (بالإنجليزية: Lucy Maud Montgomery)‏‏ (30 نوفمبر 1874 – 24 أبريل 1942) هي روائية كندية، اشتُهرت بسلسلة روايات الجملونات الخضراء سنة 1908،

التي تحكي قِصصاً عاطفية للفتيات حول شخصية بطلتها (آن) اليتيمة، ولاقت نجاحاً كبيراً، وتُرجمت إلى لغات عدة، وتحمل عنوان : آني المراعي الخضراء – Anne of Green Gables، وقدمت على الستار الفضي 1935.
من Stories and novels كتب تعلم اللغة الإنجليزي

رواية آن في أفونلي أو آن في أفونليا هي الجزء الـ2 من رباعية آن في المرتفعات الخضراء، الحكاية التقليدية التي خلدت اسم لوسي مود مونتغمري كأحد أكثر أهمية مؤلفي كتب اليافعين، ومهدت الطريق لرباعية من أجمل ما يكون ملكت قلوب القراء من متباين الأعمار.

سرحت في خضم مشهد مبهج، بعد أربعين عامًا من الآن، مع شخصية مشهورة… تُركت أسباب شهرتها في حالة من الغموض ولم تُحدد بالضبط، لكن آن اعتقدت أنه سيكون من الجيد أن تشغل هذه الشخصية منصب عميدٍ للكلية أو رئيسٍ للوزراء في كندا… ينحني على يدها المزدانة بالتجاعيد ويؤكد لها أنها كانت أول من أشعل طموحه، وأن

كل نجاحه في الحياة كان بسبب التعاليم التي غرستها منذ فترة طويلة في مدرسة أفونليا.

“”لم أخبر أحدًا قط بطموحاتي وجهودي وإخفاقاتي. لقد استمعت بلا مبالاة إلى استهزاء وسخرية مختلف الأقارب الذين اعتقدوا أن خربشة قلمي هي حماقة ومضيعة للوقت. هذا لم يزعجني على الإطلاق. في أعماقي، في أعمق أعماقي، تحت كل الإحباط والرفض الذي تعرضت له، كنت أعرف أنني سأصل يومًا ما””.
– لوسي مود مونتغمري.

“”إن قدرة مونتغمري على دمج مثل هذه الموضوعات المعقدة في الكتابة، التي يمكن للقرّاء الأصغر سنًّا الوصول إليها ببساطة، تجعلها جدّة أدب البالغين الصغار””.
جين هانا إدلشتاين – الجارديان

“”كسبت آن شيرلي القلوب والعقول منذ أن قدمتها الكاتبة الكندية لوسي مود مونتغمري إلى العالم في عام 1908. وقد حظيت الشخصية بشعبية كبيرة لدرجة أن مونتغمري كتبت لها تتمة في عدة أجزاء على مدى ثلاثة عقود””.
جوانا روبنسون – فانيتي فير

“”يسير السرد في هذا الجزء بخُطى مُتَّئِدة، متأثرًا بسحر عالم لوسي مود مونتغمري مع خلق المزيد من الجمال والمرح والصداقة وبداية شرارات الحب””.
فرانسيس كاردين – ريدرز لين

تحولت رواية آن لمسلسل كارتوني مشهور طراز جزءًا لازمًا من طفولة أجيال بأكملها. وتَغيُّر الجزء الأكبر من الرباعية لمسلسل تلفزيوني منتشر الصيت.

صدرت آن في آفونلي بترجمة لينة وبسيطة عن دار مسكيلياني للنشر في إطار مجموعة حكايات مترجمة متباينة.

في كتاب آن في آفونلي الجزء الـ2 من سلسلة آن في الضيعة الخضراء، يتابع القارئ إصطحاب آن في مغامراتها واكتشافاتها، وهي تعيده إلى طفولة التهيؤات وبراءته الأولى، فهي حكاية تحتفي بالأحلام والرومانسية وعفوية الحياة، في عيني طفلة في السادسة 10، تتقد ذكاءً ورقةً وجمالًا، وتستمتع بمحبة محيطها، وهي بخفة وجودها في الدنيا تكتشف نفسها والأشخاص من حولها والطبيعة بدهشة الأطفال وقعر الحكماء، مجربةً المدارسة والتعليم والاستماع إلى حكايات حب الآخرين وتربية الأيتام.

بقرية ضئيلة في جزيرة صاحب السمو الأمير إدوارد، تتواشج الحکایات کاشفة عن روابط بشرية شديدة البساطة والشفافية، مقتفية آثار الإنسان القروي، في سرد يخلط بين الروايات السحرية والواقعية.

إن مجازفات«آن» وهي تنتقل من المراهقة إلى النضج، تلامس قلوب القراء وتوقظ عندهم رغبة الإقامة في الكوكب بخفة وسلاسة.

لوسي مـود مـونتغمري

عرفت لوسي مود مونتغمري وهي روائية كندية بسلسلة الروايات التي بدأتها بـ “آن في المرتفعات الخضراء” ثم أعقبتها بقصص شتّى.
نُشِرت هذه الرواية لأول مرة عام 1908م.
ولدت في كليفتون، جزيرة الأمير إدوارد 30 نوفمبر 1874م. ثم انتقلت لتعيش في ليسكديل، شمال أوكسبريدج بمدينة أونتاريو عام 1911 م.
وعاشت هناك إلى أن توفيت في تورنتو يوم 24 أبريل 1942م ثم دُفنت في كافنديش، بجزيرة الأمير إدوارد.

آن في أفونليا
آن في أفونليا

للتحميل اضغط هنا